إشادة بسفير الإحسان شيخنا ولد النني ولد مولاي الزين

يقول جل من قائل:
مَّثَلُ الَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنبَتَتْ سَبْعَ سَنَابِلَ فِي كُلِّ سُنبُلَةٍ مِّائَةُ حَبَّةٍ ۗ وَاللَّهُ يُضَاعِفُ لِمَن يَشَاءُ ۗ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ (261)
صدق الله العظيم .
إنه رجل الإنفاق سفير الخير والإحسان سعادة السفير شيخنا ولد النني ولد مولاي الزين سفيرنا في جمهورية السنغال رجل العطاء والسماحة ، رجل أحس بالإنتماء لوطنه ولمنطقته ولاية آدرار فبذل في سبيل خدمتها الغالي والنفيس ونظم قافلة زادنــــا للإحسان والعطاء مؤمنا بقول المصطفى عليه أفضل الصلاة والسلام في الحديث الذي رواه الترمذي عن ابْنِ عَبَّاسٍ رضي الله عنهما، «خَيْرُكُمْ خَيْرُكُمْ لِأَهْلِهِ، وَأَنَا خَيْرُكُمْ لِأَهْلِي».
إننا في صوت الشعب لا يمكن أن نترك مبادرة كهذه تمر مرور الكرام دون أن نشيد بها ونحن من بذلنا ومازلنا نبذل كل مابوسعنا سعيا الى إسماع صوت كل مواطن ، فحري بنا أن نشيد بمن سمع فاستجاب ولبى نداء من كان في مشقة فأزال عنه المشقة.
إن رجل العطاء شيخنا ولد النني بنتنظيمه لهذه القافلة التي حوت بقية أخلاق ، زادا وكسوة دون منٍ منه ولا تفاخر بماله المبذول.
“زادنا “ مبادرة حسن نية اختير وقتها بعناية فكان فترة شدة وجائحة تقصف بالأهل والأحبة ولم توفق فقط في الوقت بل حتى الإسم فقد كانت لها أثرها *زادنا* اي زاد الجميع ليس الضعيف والمسكين فقط بل زاد للجميع ، لتضيف لسفيرنا شيخنا ولد النني منصب آخر مع سفارة موريتانيا في داكار ألا وهو سفير الإحسان في زمن الشدة والفقر والظلم والطغيان.
إنه رجل الإنفاق سفير الخير والإحسان سعادة السفير شيخنا ولد النني ولد مولاي الزين سفيرنا في جمهورية السنغال رجل العطاء والسماحة ، رجل أحس بالإنتماء لوطنه ولمنطقته ولاية آدرار فبذل في سبيل خدمتها الغالي والنفيس ونظم قافلة زادنــــا للإحسان والعطاء مؤمنا بقول المصطفى عليه أفضل الصلاة والسلام في الحديث الذي رواه الترمذي عن ابْنِ عَبَّاسٍ رضي الله عنهما، «خَيْرُكُمْ خَيْرُكُمْ لِأَهْلِهِ، وَأَنَا خَيْرُكُمْ لِأَهْلِي».
إننا في صوت الشعب لا يمكن أن نترك مبادرة كهذه تمر مرور الكرام دون أن نشيد به ونحن من بذلنا ونبذل كل مابوسعنا سعيا الى إسماع صوت كل مواطن فحري بنا أن نشيد بمن سمع فاستجاب ولبى نداء من كان في مشقة فأزالها عنه المشقة.
إن رجل العطاء شيخنا ولد النني بنتنظيمه لهذه القافلة التي حوت بقية أخلاق ، زادا وكسوة دون منٍ منه ولا تفاخر بماله المبذول.
“زادنا “ مبادرة حسن نية اختير وقتها بعناية فكان فترة شدة وجائحة تقصف بالأهل والأحبة ولم توفق فقط في الوقت بل حتى الإسم فبد كان له أثره زادنا اي زاد الجميع ليس الضعيف والمسكين فقط بل زاد للجميع ، لتضيف لسفيرنا شيخنا ولد النني منصب آخر مع سفارة موريتانيا في داكار ألا وهو سفير الإحسان في زمن الشدة والفقر والظلم والطغيان.