《..أما الزبد فيذهب جفاء وأما ماينفع الناس فيمكث في الارض》

مهما تنوعت الأقلام المأجورة وتعدد أصحابها فلن تفسد للود قضية.
إن علاقة رجل الأعمال محمد ولد بوعمات و الرئيس محمد ولد الغزواني علاقة مثل الجبال الراسيات وستظل كذلك رغم مايحاكى ورغم حقد الحاقدين وحسد الحاسدين والمشعوذين.فالعلاقة مؤسسة على أسس قويمة وسليمة ودعم لا مشروط وروح وطنية مشتركة همها الوحيد رفعة موريتانيا وتقدمها.
علاقة لم تأسس على باطل وإنما أسست على حق وصدق وأهداف وطنية نبيلة لا كالعلاقات المؤسسة على المصالح الضيقة وستظل متينة رسينة لن تزعزها كتابات الوشاة والمشعوذين وأقلام المأجورين. فالرجلان تحابا في الله واجتمعا على مصلحة موريتاتيا العامة والسعي بها إلى تبوئ مكانتها اللائقة بها بين دول العالم.
والأمثلة الحية المؤكدة لمتانة العلاقة ورسوخها بين رجل الاعمال محمد ولد بوعماتو والرئيس محمد ولد الغزواني ودعم برانامجة وتعهداتها كثيرة وليس التبرع السخي الذي وصل المليارات لصندوق كورونا عنا ببعيد وليس ذلك وحده فسمعة الرجل الدولية التي جعل من خدمة وطنه تاجا لها ليست الا دعما وعلاقة متينة بين الرجلين إذهي من أهم مقومات بناء الدولة ……والأمثلة كثيييرة لاتحصى ولا تعد وفي جانب وطنية الرجل فلاصغير ولا كبير ولا ضعيف ولا قوي الا ويقر بها وتشهد بذلك كل اعماله الخيرية التى تعم البلاد شرقا وغربا شمالا وجنوبا كدليل مرأي وملموس وحسوس قاطع على مساعي رجل الاعمال محمد ولد بوعماتو من أجل رفعة موريتانيا وهي أمور سخرها الرجل لدعم مواطني بلده ذلك الدعم الذي هو القاسم المشترك ولب علاقته بالرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني الذي يرى فيه وفي برنامجه الذي دعمه وللوهلة الأولى معلنا ذلك وبصوت جهور. ولا يزال كذلك وسيظل.مهما كتبت الاقلام الماجورة من اجل تشويه. تلك العلاقة التي لم ولن تتزحح والدعم الذي لم يتغير ولن يتغير والموقف الثابت الذي بدأ به ومازال وسيظل .